بقلم : ذ. محمد لخواجة
تأتي رحلة " ملتقى انحناحن الثاني " الى أزرو ن باكا " في بعدها الترفيهي، لمحاولة كشف الغطاء عن جوانب من تاريخ ضارب في القدم ، لعل ابحاثا اركيولوجية و تاريخية و طوبونيمية ، و لما لا ميثيولوجية تساهم في كشف ملامح من ماض بعيد لاعالي " شوين " و محيطها القريب ، و البعيد، في جميع الاتجاهات ، في اقترانها بتاريخ المغرب ، و شمال افريقيا و الحوض الغربي للبحر المتوسط الغني بموروثه التاريخي الضارب في القدم .
تأتي رحلة " ملتقى انحناحن الثاني " الى أزرو ن باكا " في بعدها الترفيهي، لمحاولة كشف الغطاء عن جوانب من تاريخ ضارب في القدم ، لعل ابحاثا اركيولوجية و تاريخية و طوبونيمية ، و لما لا ميثيولوجية تساهم في كشف ملامح من ماض بعيد لاعالي " شوين " و محيطها القريب ، و البعيد، في جميع الاتجاهات ، في اقترانها بتاريخ المغرب ، و شمال افريقيا و الحوض الغربي للبحر المتوسط الغني بموروثه التاريخي الضارب في القدم .