إنها مدرسة اولاد زيان التابعة لمجموعة مدارس تيزي وسلي إقليم تازة، جدران واسقف مهترئة، طاولات معوقة اكل الدهر عليها وشرب.
غير مزودة بالماء الصالح للشرب ولا حتى مرحاض جاهز للاستعمال ولا سكن وظيفي للمعلمين والمعلمات ولا ارضية لائقة للأقسام ولا مسلك صالح للاستعمال يربط المؤسسة بالجماعة القروية ولا... ولا.... ولا....ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
فقد كان اصلاح التعليم من أهم البرامج اللتي هلل بها الحزب الفائز بالانتخابات حاليا.
لذا ندعوا السيد رئيس الحكومة لزيارة هاته المنطقة ليرى بأم عينيه ما يمكن فعله لإصلاح هذا التعليم المسكين في هاته المنطقة المغضوب عليها.