تحرير : نجيم السبع
إنتقل إلى عفو الله يومه الأحد 29 يناير 2017 الأخ سهيل اليندوزي الذي كان يزاول مهام التدريس بالثانوية الإعدادية أجدير اكزناية ، بعد وعكة صحية مفاجئة ليسلم بعدها روحه الطاهرة لبارئها و هو في ريعان الشباب.
الأستاذ سهيل كان محبوباً لدى الجميع و كان مولعاً بالكتابة والشعر والمطالعة بالإضافة إلى براعة قل نظيرها في فن الخط العربي ، خبر وفاته نزل كالصاعة على كل محبيه ، أصدقائه ، و تلاميذه ، لكن هو الأجل المحتوم قد حان و لا إعتراض على قضاء الله.. ووري الثرى جثمان الأخ سهيل بمقبرة تازة العليا بحضور جمع غفير من أقرباء المرحوم و أصدقائه و محبيه.
إنتقل إلى عفو الله يومه الأحد 29 يناير 2017 الأخ سهيل اليندوزي الذي كان يزاول مهام التدريس بالثانوية الإعدادية أجدير اكزناية ، بعد وعكة صحية مفاجئة ليسلم بعدها روحه الطاهرة لبارئها و هو في ريعان الشباب.
الأستاذ سهيل كان محبوباً لدى الجميع و كان مولعاً بالكتابة والشعر والمطالعة بالإضافة إلى براعة قل نظيرها في فن الخط العربي ، خبر وفاته نزل كالصاعة على كل محبيه ، أصدقائه ، و تلاميذه ، لكن هو الأجل المحتوم قد حان و لا إعتراض على قضاء الله.. ووري الثرى جثمان الأخ سهيل بمقبرة تازة العليا بحضور جمع غفير من أقرباء المرحوم و أصدقائه و محبيه.
عزاؤنا فيك واحد و متمنياتنا لأسرتك الصغيرة و الكبيرة بالصبر و السلوان ، إنا لله و إنا إليه راجعون.