رغم الدور الرئيسي الذي تلعبه المرأة القروية في الحياة المجتمعية إلا أنها
لازالت تعاني من إكراهات وصعوبات تجعلها تقاسي في حياتها اليومية، وتحول
دون تمتعها بحقوقها الكاملة.
وذلك راجع بالأساس إلى الإقصاء الاقتصادي,الاجتماعي والثقافي التي تعرفه
هده الأخيرة، بحيث توكل لها الأعمال الشاقة التي هي من اختصاص الرجال كما
أنها تظل محرومة من حقوقها في عدة مجالات كالتعليم والصحة والترفيه الخ.
معاناة المرأة القروية متواصلة تبتدئ من الطفولة
إليكم هنا جزء صغير من الأعمال الكثيرة والشاقة التي تقوم بها المرأة في البادية وبشكل يومي: