نظمت شبكة التنمية السياحة القروية بالريف بالتنسيق مع المجلس الجهوي
لجهة تازة الحسيمة تاونات كرسيف و جمعية الريف لتنمية السياحة القروية،
يوما دراسيا يوم الجمعة 5 يونيو 2015 بمقر الجهة.
بحضور عدد مهم من
المنظمات و الهيئات المهتمة بالسياحة القروية من الريف و من كتالونيا وقد افتتح هذا اليوم بإلقاء مجموعة من الكلمات و التي انصبت حول تثمين
المؤهلات التاريخية، الثقافية و الطبيعية لمنطقة الريف في إطار تنمية
مستدامة للسياحة القروية و كذا التعرف على تجربة كتالونيا في هذا المجال و بعد ذلك، عرف مقر مجلس الجهة تشكيل 04 ورشات على شكل مجموعات:
الورشة الأولى اشتغلت على موضوع » رهانات التنمية السياحية و الاقتصادية بالريف و علاقته بالتقسيم الجهوي الجديد »،
الورشة الثانية اشتغلت على موضوع » السياحة كنشاط اقتصادي في المناطق المحمية »
الورشة الثالثة اشتغلت على موضوع » تقوية العلاقات بين الريف و كتالونيا »
الورشة الأخيرة اشتغلت حول موضوع » مقاربة النوع الاجتماعي و السياحة المستدامة «
الورشة الثانية اشتغلت على موضوع » السياحة كنشاط اقتصادي في المناطق المحمية »
الورشة الثالثة اشتغلت على موضوع » تقوية العلاقات بين الريف و كتالونيا »
الورشة الأخيرة اشتغلت حول موضوع » مقاربة النوع الاجتماعي و السياحة المستدامة «
و تزامن هذا اليوم، تنظيم معرض خاص بمنتوجات التعاونيات النسائية و تقديم وجبة فطور تقليدية على شرف الحاضرين
و قد خلصت الورشات الأربع إلى توصيات مهمة منها:
امكانية إحداث توأمة بين الريف و كتالونيا حول تنمية السياحة القروية بالمناطق المحمية تنظيم أنشطة متبادلة(ندوات، أيام تواصلية ، معارض، ….) بين الريف و
كتالونيا تهتم بالتعريف بما هو مشترك (الثقافة المتوسطية ، الفن، الطبخ،
التاريخ، التشكيلات النباتية، الحيوانية و الجيولوجية..)
برمجة مشاريع تنموية من أجل تقوية العلاقة بين كتالونيا و الريف برمجة عروض سياحية من أجل استقطاب سياح كتالونيا
إصلاح البنية التحتية الخاصة بالسياحة القروية
ضرورة الاهتمام بالمجالات الطبيعية و صيانتها من المخاطر المحدقة بها و تحسين ولوحيتها عن طريق التشوير
إدخال أنشطة متنوعة إلى مجال السياحة القروية بالريف مع توفير الوسائل و المعدات اللازمة (الغوص، تسلق الجبال، الدراجات الهوائية، اكتشاف الكهوف ….) مع تنمية العنصر البشري.
انشاء مدارات و مسارات مجهزة و معلومة (دليل المجال) تشمل منطقة الريف وضع برامج تحترم أسس مقاربة النوع الاجتماعي من خلال تكوين النساء في المجال السياحي.
تشجيع و تأطير المرأة على العناية بالصناعة التقليدية و الطبخ الريفي التقليدي
توجيه و ارشاد التعاونيات النسائية بالريف في مجال التسويق و الإنتاج و استغلال عقلاني للمواد الأولية الطبيعية اثناء الإنتاج
ضرورة احترام المواثيق الدولية في جل برامج الدولة التي تستهدف مجال السياحة القروية
تنظيم مهرجانات و مواسم شعبية للتعريف بالموروث الثقافي الأمازيغي و تشجيع السياحة الداخلية
نشر ثقافة الاقتصاد التضامني و تشجيع التجارة العادلة
التفكير في بلورة مشاريع خاصة بالنقل السياحي ( سيارات رباعية الدفع، الدواب)
تشجيع الوكالات السياحية بالاهتمام بالمناطق المحمية
إيجاد صيغة ملائمة لانخراط الإعلام في تنمية السياحة القروية
التعريف بالمنتوج السياحي من خلال إنشاء الخرائط، صفحة إلكترونية ، معارض…
توعية الساكنة المحلية بأهمية المجالات الطبيعية و اعتبار التراث الطبيعي و الثقافي موروث ثمين يجب صيانته قصد تثمينه
تكوين المرشيدين السياحيين من وسط الساكنة
إشراك الساكنة في جميع مراحل التأهيل السياحي للمجال من أجل الاستفادة المباشرة من عائدات السياحة.
برمجة مشاريع تنموية من أجل تقوية العلاقة بين كتالونيا و الريف برمجة عروض سياحية من أجل استقطاب سياح كتالونيا
إصلاح البنية التحتية الخاصة بالسياحة القروية
ضرورة الاهتمام بالمجالات الطبيعية و صيانتها من المخاطر المحدقة بها و تحسين ولوحيتها عن طريق التشوير
إدخال أنشطة متنوعة إلى مجال السياحة القروية بالريف مع توفير الوسائل و المعدات اللازمة (الغوص، تسلق الجبال، الدراجات الهوائية، اكتشاف الكهوف ….) مع تنمية العنصر البشري.
انشاء مدارات و مسارات مجهزة و معلومة (دليل المجال) تشمل منطقة الريف وضع برامج تحترم أسس مقاربة النوع الاجتماعي من خلال تكوين النساء في المجال السياحي.
تشجيع و تأطير المرأة على العناية بالصناعة التقليدية و الطبخ الريفي التقليدي
توجيه و ارشاد التعاونيات النسائية بالريف في مجال التسويق و الإنتاج و استغلال عقلاني للمواد الأولية الطبيعية اثناء الإنتاج
ضرورة احترام المواثيق الدولية في جل برامج الدولة التي تستهدف مجال السياحة القروية
تنظيم مهرجانات و مواسم شعبية للتعريف بالموروث الثقافي الأمازيغي و تشجيع السياحة الداخلية
نشر ثقافة الاقتصاد التضامني و تشجيع التجارة العادلة
التفكير في بلورة مشاريع خاصة بالنقل السياحي ( سيارات رباعية الدفع، الدواب)
تشجيع الوكالات السياحية بالاهتمام بالمناطق المحمية
إيجاد صيغة ملائمة لانخراط الإعلام في تنمية السياحة القروية
التعريف بالمنتوج السياحي من خلال إنشاء الخرائط، صفحة إلكترونية ، معارض…
توعية الساكنة المحلية بأهمية المجالات الطبيعية و اعتبار التراث الطبيعي و الثقافي موروث ثمين يجب صيانته قصد تثمينه
تكوين المرشيدين السياحيين من وسط الساكنة
إشراك الساكنة في جميع مراحل التأهيل السياحي للمجال من أجل الاستفادة المباشرة من عائدات السياحة.