في غياب ﺃﻱ ﻓﻀﺎﺀ ﻳﻤﻜﻨﻪ أﻥ ﻳﺤﺘﻀﻦ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﻘﻰ ﺗﺎﺋﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﻫﻲ ﻭﺍﻟﺪﻛﺎﻛﻴﻦ أﻭ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻓﻀﺎﺀﺍﺕ ﺍﺳﺘﺮﺧﺎﺀ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟهم.
غياب المرافق وإغلاق دار الشباب يخنقان أنفاس شباب أكنول.
مازالت دار الشباب عبد الكريم الخطابي مغلقة في وجه الجمعيات المحلية، حيث تعد هذه المؤسسة المتنفس الوحيد لشباب المنطقة مما يحرمهم من إبراز مواهبهم في شتى المجالات كالمسرح والتمثيل والموسيقى.
وفي هذا الصدد صرح السيد كريم الهمس مايلي: "في موضوع دار الشباب وبصفنى مسؤول عن التدبير الشان المحلى قمت بالواجب بطبيعة الحال واتصلت بالسيد الوزير ومدير المالية السيد عبقري وانتظر الجواب قريبا ان شاء الله حول تعيين مدير جديد للمؤسسة، هناك بعض المستجدات سوف نعلن عنها قريبا ان شاء الله تهم الشان الرياضى والثقافى، وتحية خالصة لكل مكونات الجمعية من رئاسة ومكتب وأعضاء وعضوات، بالتوفيق والنجاح وانا رهن الإشارة من أجل التعاون وخدمة القبيلة والصالح العام."
وهذه بعض المقترحات من أجل الإهتمام بشباب المنطقة:
- ﺍﻟﺘﻌﺠﻴﻞ ﺑﺎﻧﺸﺎﺀ ملاعب بورد و ملال و ايبورقباثن وبالتالي ﺳﻴﺨﻠﻖ ﺟﻮﺍً ﺣﻤﺎﺳﻴﺎ ﻟﺪﻯ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻴﻪ ﻧﻘﺼﺎ ﺣﺎﺩﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﺸﺒﺎﺑﻴﺔ فما بالك ببرمجة ﻣﻼﻋﺐ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﻤﺼﻐﺮﺓ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺪﻭﺍﻭﻳﺮ (ﻣﻼﻋﺐ ﺍﻟﻘﺮﺏ) ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﺠﺪ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﻭﺍﻭﻳﺮ ﻣﻜﺎﻧﺎ ﻟﻠﻌﺐ ﻭﺍﻟﺘﺮﻓﻴﻪ.
- ﺍﻗﺎﻣﺔ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺗﺤﺘﻀﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺗﻠﺘﻘﻄﻪ ﻣﻦ ﺍﻺﺭﺗﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺣﻀﻦ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻛﺪﺍﺭ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﻘﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﻗﺎﻋﺔ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ ﺍﻼﺧﺘﺼﺎﺻﺎﺕ بالاضافة إلى ﻣﺄﻭﻯ ﺗﻼﻣﻴﺬ ﺍﻼﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﻭﺍﻺﻋﺪﺍﺩﻳﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ.
- ﺍﺣﺪﺍﺙ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﻟﻠﺘﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻤﻬﻨﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﺗﺮﺍﺏ الجماعات السبع ﻛﻲ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺗﺄﻃﻴﺮ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺗﺄﻫﻴﻠﻪ
- ﺍﻟﻤﺴﺎﻫﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﻸﻧﺸﻄﺔ ﺍﻟﺠﻤﻌﻮﻳﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﺣﻼﺕ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ.