أفادت مصادر من ضواحي أجدير أن تاجراً للبهائم يدعى (ع.م) كل ما حلت به كارثة في بهائمه بموت السعار أو ما يسمى جنون البقر، إلا واستعان بالمسؤولين في المجلس الجماعي في مدهم له بالشاحنة لنقل جيافه إلى أماكن عامة.
كجانب الطرقات الرئيسية ومنابع المياه الصالحة للشرب التي تستفيد منها العوائل التي يقول بأنه يريد أن يصفي معها الحسابات بتلوث البيئة وانتشار الأمراض في أوساطها.
هذا ماصرح به تاجر البقر أمام رئيس السلطة المحلية بأجدير بحضورالمسؤول الجماعي بها ورئيس جمعية تفرنت للتنمية والبيئة والتضامن وممثل الحزب الحاكم بالمنطقة الذي قدم به شكاية للمثول أمام السلطة في جلساتها التمهيدية.