جماعة أجدير تفتقر لأدنى مقومات العيش الكريم بالنسبة للسكان وإنعدام البنية التحتية ما يزيد عن الخمسين أو الستيين عاماً.
فلو لا فترة الحماية (الفرنسية والإسبانية) اللذان قاما ببناء الطريق التي ماتزال إلى يومنا هذا لبقيت المنطقة معزولة تماماً.. وهذا ما حصل فعلاً ، أجدير ، بوريد ، عين حمراء تعيش الهشاشة والحرمان من جميع النواحي نتيجة للتدبير غير العقلاني للأمور من طرف المنتخبين خاصة في أجدير أحد أضلاع مثلث الموت.
حصلنا مؤخراً على تسجيل صوتي لإجتماع في مقر الجماعة بين الرئيس محمادي حبو وبعض الأعضاء والمستشارين حيث من الناذر أن تعلم ما يدور داخل المقر ، ومن الملاحظ كذلك أن الإجتماع طبعه نقاش حاد وتوجيه للإتهامات بين كل الأطراف.
الفيديو: