في مثل هذا اليوم (21 يوليوز) من سنة 1921 ألحق أسد الريف شيخ المجاهدين البطل المغربي
الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي هزيمة كبرى ونكراء بالجيش الاستعماري
الاسباني في موقعة أنوال الشهيرة.
حيث تسابق الأبطال الريفيون إلى الشهادة بعتادهم البسيط لكن بإيمانهم بوطنهم وبنصر الله الذي لا يخلف وعده اعترفت إسبانيا بسقوط ازيد من 17 الف من جنودها وضباطها بين قتيل وجريح بينهم الجنرال المغرور سيلفيستركما تم أسر حوالي 500 من جنود وضباط الجيش الإسباني واستولى المقاومون المغاربة الريفيون على عدد من بطاريات المدفعية وآلاف البنادق والخراطيش....وبذلك سبق االأمير البطل إلى حرب التحرير الشعبية التي الهمت كل الشعوب المستضعفة فيما بعد وعلى رأسها الشعب الفيتنامي الذي كبد الأمبريالية الأمريكية اشنع هزيمة في تاريخها تحت قيادة الزعيم هوشي منه والذي استلهم خطط واستراتيجية الأميرمحمد بن عبد الكريم ...
حيث تسابق الأبطال الريفيون إلى الشهادة بعتادهم البسيط لكن بإيمانهم بوطنهم وبنصر الله الذي لا يخلف وعده اعترفت إسبانيا بسقوط ازيد من 17 الف من جنودها وضباطها بين قتيل وجريح بينهم الجنرال المغرور سيلفيستركما تم أسر حوالي 500 من جنود وضباط الجيش الإسباني واستولى المقاومون المغاربة الريفيون على عدد من بطاريات المدفعية وآلاف البنادق والخراطيش....وبذلك سبق االأمير البطل إلى حرب التحرير الشعبية التي الهمت كل الشعوب المستضعفة فيما بعد وعلى رأسها الشعب الفيتنامي الذي كبد الأمبريالية الأمريكية اشنع هزيمة في تاريخها تحت قيادة الزعيم هوشي منه والذي استلهم خطط واستراتيجية الأميرمحمد بن عبد الكريم ...
رحم الله بطل المقاومة المغربية الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي ومعه كل الأبطال ووالوطنيين والشهداء الأبرار الميامين كموحى وحمو الزياني والهيبة بن ماء العينين والحنصالي والفطواكي وحصاد ومحمد القري والزرقطوني وعلال بن عبد الله وموحا وعقا ومحمد الخامس ....وهم الذين رحلوا إلى دار البقاء وتركوا الأمانة غالية بين أعناقنا .....أمانة تسمى المغرب الموحد فلنكن عند حسن ظنهم ياقوم.